"... لقد كان النظر إليه يجعلني أشعر بالارتباك والدّوار. واستجابة إلى دافع مفاجئ، سحبت فستاني فوق رأسي وألقيته على الأرض. لقد كان سروالي الداخلي مبللاً بالعرق والرغبة. خلعته لينتهي به المطاف مجعداً بجوار الفستان. كان زجاج النافذة يثير القشعريرة نحو ثديي العاريين، وكان التوتر يتصاعد داخل جسدي. كانت كل أفكاري تدورُ حول جسد هذا الشاب وحركاته ذات الخبرة وعضلاته القوية".
تم نشر هذه القصة القصيرة بالتعاون مع المخرجة السينمائية السويدية إيريكا لوست. وكان هدفها تصوير الطبيعة البشرية وتنوعها من خلال قصص العاطفة والحميمية والشهوة والحب في مزيج من القصص القوية والإثارة الجنسية. أنيتا بانغ هي مؤلفة دانماركية تكتب قصص الإثارة الجنسية القصيرة.
Vi er endnu ikke stødt på en boganmeldelse af 'فتى حوض السباحة - قصةٌ جنسيةٌ قصيرة' i de 454 aviser, blogs og andre medier, vi har fulgt siden 2010. Men vi har fundet 107.288 andre anmeldelser af bøger.